أيقونة المديح للسيدة العذراء والدة الإله
تتألف أيقونة المديح من ٢٤ أيقونة على عدد أبيات “المديح الذي لا يُجلس فيه”. تستوحي الأيقونات النص الليتورجي وبالأخص مطلع كل بيت، وتدور كلها حول ميلاد المسيح، مُستعرضة أحداث التجسد الإلهي ابتداءً من البشارة.
إليكم عنوان كل أيقونة، ثم مطلع البيت من المديح الذي تتعلق به. من اليسار إلى اليمين، ومن فوق إلى أسفل:
١- الملاك جبرائيل يأي إلى مريم، “إن الملاك المتقدم…”.
٢- استغربت مريم كلام الملاك، “قالت لجبرائيل بجرأة: كيف…؟”.
٣- طلبت مريم أن تعلم… “إن البتول التمست أن تعلم ما لا يُعلم..”.
٤- الروح القدس يحل عليكِ “قولة العلي ظلّلت العادمة خبرة زواج…”.
٥- زيارة مريم لأليصابات “لما كان للبتول بطنٌ قابل للإله بادرت نحو أليصابات…”.
٦- شك يوسف، “إن يوسف العفيف…”.
٧- بشارة الرُعاة بميلاد المسيح، “سمع الرعاة الملائكة…”.
٨- المجوس يتبعون الكوكب، “إن المجوس لما صاروا كارزين…”.
٩- سجود المجوس، “لما رأى فتيان الكلدانيين…”.
١٠- عودة المجوس إلى بلادهم، “إن المجوس لما صاروا كارزين…”.
١١- الهروب إلى مصر، “لما أطلعت نور الحق في مصر…”.
١٢- دخول المسيح إلى الهيكل، “لما كان سمعان مزمعاً…”.
١٣- في وسط الأيقونة، داود النبي يحمل لفافة مفتوحة كُتب عليها من المزمور 45: 10-11 “اسمعي يا بنت وانظري وأميلي أذنك وانسي شعبك…” هو كاتب المزامير، أول من نظم التسابيح، ويمثل هنا كل من كتب التراتيل.
١٤- السجود للمسيح، “إذ قد رأينا ولادة غريبة…”..
١٥- ميلاد المسيح، “إن الكلمة غير المحصور…”.
١٦- الملائكة ينشدون: المجد لله في العُلى…، “إن الطبيعة الملائكية…”.
١٧- تعجُّب الفلاسفة والعلماء أما سر الميلاد، “إننا نرى الفصحاء…”.
١٨- خلاص العالم، أيقونة المسيح التي تُسمى “المستريح – anapavson”، “إن مزين الكل لما شاء أن يُخلّص العالم…”.
١٩- العذراء حامية العذارى والرهبان والراهبات، “إنك يا عذراء، ياوالدة الإله سور للعذارى…”.
٢٠- الكل يرتلون أمام أيقونة المسيح، “أيها الملك القدوس إن التسبيح كله يعجز مقصراً…”.
٢١- العذراء تحمل النور، وغير المؤمنين بقوا في ظلمة الجهل، “إننا نرى البتول القديسة مصباحاً…”.
٢٢- يسوع يمزق الصك، “لما أراد موفي ديون جميع البشر…”.
٢٣- الكل يمدحون والدة الإله، “ياوالدة الإله.. نمدحك مرتلين..”.
٢٤- تكريم أيقونة والدة الإله، “ياذات كل تسبيح…”.